أعلنت كلية العلوم والهندسة في جامعة حمد بن خليفة، مؤخرًا، عن أنجح مشاركة لها في برنامج المنح الدراسية لطلبة الدراسات العليا المقدمة من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي حتى الآن، حيث حصل 17 طالبًا وطالبةً في الكلية على منح من البرنامج.

ويستهدف هذا البرنامج، الذي دخل الآن دورته السابعة، تطوير المسار المهني للطلاب الأكثر استحقاقًا، ممن يجد الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي أنهم قادرون على مواصلة تطوير الثقافة البحثية عالمية المستوى في قطر، التي تساهم في تعزيز مسيرة البحوث والتطوير في البلاد. 

أعلنت كلية العلوم والهندسة في جامعة حمد بن خليفة، مؤخرًا، عن أنجح مشاركة لها في برنامج المنح الدراسية لطلبة الدراسات العليا المقدمة من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي حتى الآن، حيث حصل 17 طالبًا وطالبةً في الكلية على منح من البرنامج.

ويستهدف هذا البرنامج، الذي دخل الآن دورته السابعة، تطوير المسار المهني للطلاب الأكثر استحقاقًا، ممن يجد الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي أنهم قادرون على مواصلة تطوير الثقافة البحثية عالمية المستوى في قطر، التي تساهم في تعزيز مسيرة البحوث والتطوير في البلاد. 

أطلقت كلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة برنامجًا جديدًا يتناول الجهود المبذولة لتصميم إنسانية أكثر عدلاً وشمولاً واستدامةً بعد انتهاء فيروس كوفيد-19. 

نظم المجلس الطلابي لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة ندوة إلكترونية تناولت المكانة المرموقة لتراث المخطوطات في تاريخ الفكر الإسلامي. 

كان الدكتور محمد إفرين توك، الأستاذ المشارك ومساعد العميد لمبادرات الإبداع والتقدم المجتمعي بكلية الدراسات الإسلامية في جامعة حمد بن خليفة، من بين المشاركين في تقديم الجلسة التدريبية، التي نُظمت مؤخرًا بالتعاون مع منصة تأثير التابعة لشبكة الشرق الشبابي.

أخذت نماذج الذكاء الاصطناعي القائمة على البيانات تنتشر بشكل متزايد في عالم الواقع حتى أضحت جزءًا من حياتنا اليومية. وفي كل مرة نستخدم فيها أنظمة الترجمة الآلية، ونتسوق من بوابات التجارة الإلكترونية، وندخل لتلقي العلاج في المستشفى، وغيرها من الأنشطة الأخرى، يعمل نظام الذكاء الاصطناعي في الخلفية لاكتشاف أنماط السلوك والتوصل إلى تنبؤات حولها. وتوضح هذه التطبيقات الفعالية المتزايدة لنماذج الذكاء الاصطناعي وتبشر بمستقبل ستصبح فيه هذه التطبيقات أكثر انتشارًا في كل مكان.

على الرغم من الجهود المتواصلة لتطوير لقاح لفيروس كورونا (كوفيد-19)، ستكون الإمدادات بشأن اللقاحات محدودة في البداية، ولن تتوفر على نطاق واسع قبل منتصف عام 2021 على الأقل. الدكتور نادي الحاج، من كلية العلوم الصحية والحيوية، يتحدث عن الأسباب التي تكمن وراء أهمية الطب الدقيق وطريقه نحو المستقبل.

المصدر: www.aljazeera.net

يتعرض الأطفال على وجه الخصوص لعدد من الأمراض، ومن بينها تلك التي تسببها الكائنات الحية الدقيقة، والتغيرات الجينية، والعوامل البيئية. ويُعدُ الربو من الأمراض غير المعدية الأكثر انتشارًا بين الأطفال. ويمكن أن يصيب ربو الأطفال ما يقرب من طفل واحد من بين كل 5 أطفال في جميع أنحاء العالم، وهو اتجاه زاد على مدى العقود القليلة الماضية. ويشكل الربو، الذي يُعدُ وباء عالميًا، عبئًا ماليًا كبيرًا، حيث يستأثر بما يصل إلى 2٪ من تكاليف الإنفاق على خدمات الرعاية الصحية في البلدان المتقدمة.

يصيب سرطان الثدي واحدة من كل ثمان سيدات، مما يجعله أكثر أنواع الأورام السرطانية شيوعًا في العالم عامة وفي دولة قطر خاصة. ويعد سرطان الثدي أحد الأسباب الرئيسية للوفاة المرتبطة بالسرطان لدى المرأة على مستوى العالم. وقد جرى اختيار أكتوبر ليكون شهر التوعية بسرطان الثدي في جميع أنحاء العالم. في هذه الدراسة، يناقش خبراء من معهد قطر لبحوث الطب الحيوي التطورات العلمية الحديثة في تشخيص سرطان الثدي وعلاجه، بالإضافة إلى تسليط الضوء على دور معهد قطر لبحوث الطب الحيوي في دعم مكافحة هذا النوع من الأورام السرطانية من خلال استراتيجية بحثية شاملة.

بقلم د. ديبورا بروسنان ود. جيمس بوهلاند ود. أندرياس ريتشكيمر 

جاءت جائحة كورونا (كوفيد-19) متزامنة مع توجه عالمي نحو مزيد من السلطوية والتضيق على الحريات المدنية، وهو توجه استمر لبعض الوقت قبل اندلاع هذه الجائحة وتفشي الفيروس بفترة طويلة. ولا تعتبر  التوجهات الشعبوية ونظريات المؤامرة وحملات التضليل والتطرف السياسي اليميني وصعود الحكومات المستبدة ظواهر جديدة. ومع ذلك، فإن تعقيداتها وسرعتها وشدتها واتساع نطاقها لم يسبق له مثيل، حيث أدت بالفعل إلى تدهور كبير في شرعية الحكم، ما من شأنه أن يهدد أساس الحضارة الإنسانية الحديثة.