منذ انضمامي إلى معهد قطر لبحوث الحوسبة في عام 2012، وأنا معجب بالمسار الذي يسلكه. بفضل ما يُقدم له من دعم ممتاز، وما يضم من زملاء مدهشين من جميع أنحاء العالم، بات المعهد مركزًا للتميز، من خلال ما يجريه من بحوث وعمليات تطوير، من شأنهما أن يؤثرا على حياة المجتمع في قطر وخارجها. إنني فخور بانتمائي لهذا المعهد.