
في هذا المقال، يستعرض الدكتور سلطان بركات، الأستاذ في كلية السياسات العامة في جامعة حمد بن خليفة، وهو أحد الباحثين البارزين في مجال دراسة المجتمعات المتأثرة بالحروب والنزاعات وإعادة تعميرها، الدور المتنامي لدولة قطر كدولة رائدة فيما يعرف بالدبلوماسية الإنسانية في ظل المشهد الدولي المضطرب. ويتناول المقال مبادرة كلية السياسات العامة بجامعة حمد بن خليفة الدبلوماسية الإنسانية بالتعاون مع مركز جنيف للدراسات الإنسانية في جامعة جنيف، لاستكشاف آلية دمج الدور المزدوج لدولة قطر– كونها جهة مانحة وداعمة للتفاهم والحوار. كما يدعو الدكتور سلطان بركات لاتباع هذا النموذج وصياغة معايير جديدة تركز على حماية العاملين في القطاع الصحي، والعمل الإنساني، ونشر السلام، الأمر الذي سيبرهن على أنه بالرغم من وجود عالم منقسم، إلا أنه لا يزال بمقدور الدول الصغيرة ريادة التغيير الإيجابي بالتعاطف، والشجاعة، والشفافية.
للاطلاع على كامل المقال يرجى الضغط هنا.
* تنشر إدارة الاتصال بجامعة حمد بن خليفة هذا المقال بالنيابة عن مؤلفه، والأفكار والآراء الواردة فيه تعبر عن الكاتب ولا تعكس بالضرورة الموقف الرسمي للجامعة.