كلية السياسات العامة تشارك في الدورة الـ36 لمؤتمر جمعية الأعمال
Hamad Bin Khalifa University

الإنسان كلية السياسات العامة تشارك في الدورة الـ36 لمؤتمر جمعية الأعمال والاقتصاد الأوروبية الآسيوية في إسطنبول

شارك الدكتور أوزكان أوزتورك، الأستاذ المساعد بكلية السياسات العامة في جامعة حمد بن خليفة، في مؤتمر نظمته جمعية الأعمال والاقتصاد الأوروبية الآسيوية في جامعة قادر هاس بإسطنبول في الفترة من 4 إلى 7 أغسطس 2020. وقد جمعت هذه الفعالية بين العديد من المتحدثين البارزين والباحثين في مجالات الاقتصاد والتمويل والأعمال من جميع أنحاء العالم. 

استهل المؤتمر جدول أعماله بجلسة رئيسية عقدت بعنوان "كيف يمكن لـجائحة كوفيد-19 مساعدتنا على بناء مجتمع أفضل" للدكتور كلاوس زيمرمان من جامعة ماسترخت في هولندا، والدكتور ماركو فيفاريلي من جامعة كاتوليكا ديل ساكرو  كور في ميلانو بإيطاليا، والدكتورة دوروثيا شيفر من جامعة جونكوبنج في السويد. وأعقبت الجلسة الافتتاحية سلسلة من الجلسات التي شملت عروضًا تقديميةً غطت مختلف المجالات، بما في ذلك الاقتصاد والتمويل والسياحة وريادة الأعمال والابتكار. 

وقدم الدكتور أوزكان ورقتين بحثيتين أمام المؤتمر بعنوان "العوامل المحددة للاستثمار الأجنبي المباشر في قطر" بالتعاون مع ريم الحبابي، الطالبة الحالية في برنامج ماجستير الآداب في السياسة العامة، و"ريادة الأعمال لفائدة التنويع الاقتصادي في قطر" بالتعاون مع الدكتور محمد إفرين توك، الأستاذ المشارك بكلية الدراسات الإسلامية. ومن المتوقع أن تقوم دوريتي مراجعة الأعمال  الأوروبية الآسيوية ومراجعة الاقتصاد الأوروبي الآسيوي بنشر هذه الأوراق البحثية قبل نهاية عام 2020، وكلاهما من الدوريات المدرجة ضمن مؤشر استشهاد العلوم الاجتماعية وقاعدة بيانات سكوبس.

 

أخبار متعلقة

مسارات التحول في خضم الأزمات - العلم والتعلم الاجتماعي وتمكين المواطن عوامل أساسية

تزامن مقالنا الأخير الذي دعا إلى عقد اجتماعي جديد وأعقبه أحداث عالمية مهمة مثل الإعلان عن إمكانية توفر لقاح فعال قبل نهاية هذا العام من ناحية، وترقب نتائج الانتخابات الأمريكية من ناحية أخرى.

كلية السياسات العامة تشارك في منتدى لمناهضة التطرف

يعيش العالم مرحلة استثنائية في ظل الظروف الحالية والمستمرة. ونظرًا لتطوّر السياق العالمي بوتيرة متسارعة، أدت جائحة كورونا (كوفيد-19) إلى صعود التطرف والعنف، وأوجدت حالة من الديناميكيات الصعبة، مثل التوترات الدينية والعرقية، وقضايا الصحة العقلية، والعنف الأسري، وكلها قضايا تحتاج إلى معالجة.