في هذا المقال، يستعرض الدكتور جيم يانسن، العالم الرئيسي بمعهد قطر لبحوث الحوسبة في جامعة حمد بن خليفة، حالة الذعر التي سادت العالم عندما تعرض ChatGPT لانقطاع عالمي غير متوقع في منتصف عام 2025. ويقدم المقال نماذج توضح فوائد الذكاء الاصطناعي التوليدي المتمثلة في قدرته على تلخيص المستندات المعقدة، وتقديم خدمات ترجمة للعديد من اللغات، وتحرير النصوص، وصياغة الأكواد، واقتراح الوصفات، وإعداد خطط سفر مفصلة في زمن قياسي، ولكنه في الوقت نفسه، تطرق لمخاطر الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي والتباس الفرق بين "المساعدة" و "الاستبدال" لدى بعض المستخدمين. كما يدعو الدكتور جيم جميع المستخدمين لإدراك قيمة عقولهم وعدم جعل الذكاء الاصطناعي نكبة، بل جعله أداة لدعم الطموحات، وصقل المهارات، وتحدي الأفكار.
للاطلاع على كامل المقال يرجى الضغط هنا.
* تنشر إدارة الاتصال بجامعة حمد بن خليفة هذا المقال بالنيابة عن مؤلفه، والأفكار والآراء الواردة فيه تعبر عن الكاتب ولا تعكس بالضرورة الموقف الرسمي للجامعة.