يعيش العالم مرحلة استثنائية في ظل الظروف الحالية والمستمرة. ونظرًا لتطوّر السياق العالمي بوتيرة متسارعة، أدت جائحة كورونا (كوفيد-19) إلى صعود التطرف والعنف، وأوجدت حالة من الديناميكيات الصعبة، مثل التوترات الدينية والعرقية، وقضايا الصحة العقلية، والعنف الأسري، وكلها قضايا تحتاج إلى معالجة. كما تفاقم تأثير الأزمة الحالية على التطرف والعنف والأصولية في العديد من البلدان. وعلى الرغم من تركيز اهتمام العالم وبشكل كبير على مضاعفات هذه الأزمة على الجوانب الصحية والاقتصادية خلال وبعد جائحة كوفيد-19، إلا أن خطر التطرف والعنف قد تفاقم أيضًا خلال هذه المرحلة. من هذا المنطلق، تناولت حلقة نقاشية عُقدت في 28 سبتمبر وشاركت فيها كلية السياسات العامة موضوع "التعليم للقضاء على التطرف: وما الواقع المقبل بعد انتشار فيروس كوفيد-19؟"، حيث غطت الجلسة دور الجامعات والتعليم العالي في التصدي للتطرف والعنف، والآفاق الأمنية والسياسية والاجتماعية والتنموية، لفهم الأسباب الأساسية للتطرف والعنف والحلول الفعالة لمكافحتهما.
للمزيد من المعلومات يرجى الاطلاع على هذا الرابط.
أخبار مشابهة
جامعة حمد بن خليفة تعقد مؤتمر رابطة السياسات العامة والإدارة في الشرق الأوسط 2025
كلية السياسات العامة تنظم برنامجًا تدريبيًا حول دور قطر في تسوية النزاعات
كلية السياسات العامة بجامعة حمد بن خليفة تسلّط الضوء على فن سرد القصص والمرويات في "هضبة 25"
كلية السياسات العامة بجامعة حمد بن خليفة تحصل على اعتماد دولي لبرنامج ماجستير السياسات العامة
كلية السياسات العامة بجامعة حمد بن خليفة تقدم دورة في الدبلوماسية الصحية