– استقبلت جامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مؤخرًا دفعة جديدة من الطلاب المنتسبين لبرامجها الأكاديمية المختلفة. وشهدت الجامعة البحثية الناشئة نموًا ثابتًا بمرور السنوات، لتستقبل كلياتها اليوم أكبر دفعة من الطلاب منذ تأسيسها مع أكثر من (025) طالب مستجد. واحتفلت الجامعة ببداية العام الدراسي الجديد عبر تنظيم اليوم التعريفي، تحت شعار "حياكم في جامعتكم"، ضمن حرمها يوم 20 أغسطس.
ووفقًا لرابطة مكائن الحوسبة، فإن الحاصلين على اللقب لعام 2017 هم: "أصحاب إنجازات استثنائية تعكس العديد من الجوانب المتميزة في ممارسات وبحوث التكنولوجيا والحوسبة".
وقالت فيكي إل هانسون، رئيسة رابطة مكائن الحوسبة: "من خلال اختيار قائمة جديدة من الأعضاء المتميزين كل عام، نحن نؤكد على أن الابتكارات التي تحسن حياة الناس لا تولد بالصدفة، بل هي ثمرة العمل الجاد والإبداع وطموح كبار المهنيين في هذا المجال. نحن نكرم دفعة عام 2017 من أعضاء رابطة مكائن الحوسبة المتميزين لقاء الدور الجوهري لإنجازاتهم في تحسين طريقة عملنا وعيشنا".
ويدرّس في هذه الدورات، التي صممت لتناسب الكبار والصغار، نخبة من المدرسين أصحاب الخبرة والناشطين في مجال دعم تعلم اللغات عند الطلاب من مختلف الخلفيات الثقافية، بغض النظر عن مستواهم الحالي. وبعد جولة من اختبارات تحديد المستوى، سيتم وضع كل طالب في المستوى المناسب له.
وقعت اثنتان من المؤسسات التعليمية البارزة في دولة قطر وتركيا، وهما جامعة حمد بن خليفة وجامعة ابن خلدون، مذكرة تفاهم خلال حفل خاص أقيم في مدينة إسطنبول التركية. وبموجب الاتفاقية ستتعاون مؤسستا التعليم العالي على مستوى الدراسات العليا والبحوث المشتركة والمنشورات والمشاريع المتخصصة وبرامج اللغة، فضلًا عن التعاون المشترك في تنظيم الندوات والمؤتمرات.
أعلنت جامعة حمد بن خليفة اليوم عن إطلاق ست درجات أكاديمية جديدة، تشمل برامج الماجستير والدكتوراه في إطار خطط التوسع التي تعكس نمو الجامعة كمؤسسة رفيعة المستوى للتعليم العالي، وتعزز مكانتها كوجهة رائدة للدراسات العليا في دولة قطر والمنطقة. وجاء الإعلان الرسمي من قبل الدكتور أحمد مجاهد عمر حسنه، رئيس جامعة حمد بن خليفة؛ والدكتور عماد الدين شاهين، عميد كلية الدراسات الإسلامية؛ والدكتور منير حمدي، عميد كلية العلوم والهندسة في المدينة التعليمية. هذا وأصبح باب القبول في جميع البرامج الجديدة مفتوحًا الآن.
استضافت كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة، مؤخرًا، ندوة بعنوان “تعزيز قدرات الصمود والتعاون الإقليمي والنظام القائم على القوانين"، بالتعاون مع السفارة النمساوية في الدوحة. وتشارك كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بشكل مستمر في تعزيز الخطاب بين الثقافات بهدف التوصل إلى فهم أفضل للجوانب الاجتماعية والسياسية من منظور العلوم الإنسانية.
على هامش المؤتمر الدولي السنوي العاشر للترجمة الذي عقد في الدوحة في 26 و27 مارس 2019 تحت عنوان: "ترجمة التهميش وتهميش الترجمة"، تحدثت الدكتورة أمل محمد المالكي، العميدة المؤسسة لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، عن الاهتمام المتزايد بالترجمة في العالم العربي، وأهمية التواصل بلغات متنوعة عبر المنصات العالمية. لقراءة المزيد انقر هنا
في غضون عقديْن فقط من الزمن، شهد عالم الاكتشافات الجينية تحولًا جذريًا بفضل ظهور دراسات الترابط الجينومي الكامل (GWAS) وعمليات تحليل التسلسل الكامل للجينوم والإكسوم (WGS/WES). فقد كشفت هذه الجهود البحثية النقاب عن أُفقٍ شاسعٍ من عوامل الخطر الجينية المتشابكة مع مجموعة واسعة من الاضطرابات البشرية، ومع ذلك، وفي خضم هذه الاكتشافات الوفيرة، لا يزال التحدي الأساسي قائمًا، ألا وهو القدرة على ترجمة المعرفة الجينية إلى أخرى إكلينيكية قابلة للتطبيق.