
يستعرض الدكتور مهدي ریاضي، الأستاذ والعميد المشارك في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة، في هذا المقال دور الذكاء الاصطناعي في تقييم الحصيلة التعليمية. ويسلط المقال الضوء على التحولات الجذرية في طريقة تعاملنا مع عمليتي التعلُّم والتعليم، لا سيّما فيما يتعلق بتقييم أداء الطلبة. كما يحث الكاتب الجهات المعنية على دمج أدوات الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية بما يتماشى مع الأسس التربوية الراسخة والاستعانة بأطر نظرية مثل "منطقة التنمية القريبة" و "التقييم من أجل التعليم" للاستفادة من إمكانيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز التعلُّم بدلًا من تقويضه.
للاطلاع على كامل مقال يرجى الضغط هنا.
* تنشر إدارة الاتصال بجامعة حمد بن خليفة هذا المقال بالنيابة عن مؤلفه، والأفكار والآراء الواردة فيه تعبر عن الكاتب ولا تعكس بالضرورة الموقف الرسمي للجامعة.
أخبار مشابهة
