هل كان هناك أشكال معمارية ومواقع جغرافية مرتبطة بالسلطة السياسية في العالم الإسلامي عبر العصور المختلفة؟ يتناول هذا العرض بالتحديد خمس فترات متميزة وأشكال معمارية يمكن تحديدها؛ بداية من المسجد ودار الامارة، يليها بناء مجمعات القصور خارج العواصم الحضرية، ثم بناء القلعة لتكون مقرًا للحكام والسياسيين، ثم انتقال القادة المسلمين إلى الأجزاء الأوروبية من عاصمتهم، وانتهاء ببناء العواصم الجديدة. ويتناول العرض أيضًا إشارة إلى حالات استثنائية لهذا التعميم.