رغم أن التعددية يُنظر إليها في كثيرٍ من الأحيان باعتبارها تطور إيجابي في المجتمعات الغربية، فقد أثار المزيج الحالي من الهويات الدينية والثقافية المختلفة بعض التحديات الفريدة للمجتمعات العلمانية.
وقد تصدر الإسلام معظم النقاشات حول الأديان، والقانون، وحقوق الإنسان في أوروبا خلال السنوات الأخيرة، حيث شهدت تلك المناقشات توترًا أقل بشأن العقيدة، مع زيادة حدة التوتر بشأن القيم.
وسوف تستكشف هذه المحاضرة كيف تتنوع المجتمعات الدينية، ولكنها تُتهم في كثير من الأحيان بالمطالبة بالحصول على استثناءات قانونية. ويشتمل ذلك على المسلمين، الذين ينبغي عليهم الاعتراض على الرؤية المختزلة للشريعة الإسلامية.
الدكتورة منى صديقي، أستاذ الدراسات الإسلامية والدينية بجامعة أدنبرة
تُعقد الفعالية باللغة الإنجليزية، مع توافر خدمة الترجمة الفورية إلى اللغة العربية.
للمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:
الآنسة سبيكة شعبان sshaban@hbku.edu.qa